السبت، 13 ديسمبر 2025

أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان اجامعها

My-mother-turns-me-on-and-gets-in-front-of-me-so-I-can-have-sex-with-her
أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان اجامعها
     بعض الناس هتستغرب لما تسمع أن أمي الهيجانة بتغريني عشان أجماعها بس لما تقرأوا قصتي هتفهموني وتعذروني أني جماعتها فعلاً، وهتقدروا موقفي.

أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان أنيكها

أنا شاب عندي واحد وعشرين عمر ة بس، وما أقمتش أي علاقة غرامية مع أي واحدة قبل كده، وأنا بطبيعتي شخص منطوي على نفسي وبأفضل أني أبتعد عن الناس والعلاقات الإجتماعية. أنا عايش مع أمي الأرملة لوحدنا بعد ما والدي توفي من خمس عمر ين وأختي أتجوزت من عمر تين. وبكده لقيت نفسي لوحدي مع أمي الهيجانة، وأمي رائعة أوي، وأسمها رغدة، وعندها دلوقتي خمسة وأربعين عمر ة لكنها لسة زي القمر واللي يماذافها يقول عليها لسة أنسة، ومن حوالي خمس شهور لاحظت إن أمي بقت تلبس ملابس مغرية أوي، تبين رجليها وبزازها، ومهما حاولت إني أحول عيني عن بدى ها غصبن عني أنوثتها وفتنتها كانت دايماً بتشدني مع العلم أني بعشق أمي أوي وبأحترمها. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة، ولقيتها قاعدة بال برا ة مع العلم إن بدى ها ناصع البياض وناعم. وما عرفش إزاي زبي وقف عليها، وجريت على التواليت، وضربت عشرة على منظرها بكل قوتي، ونزلت كل اللي في زبي بطريقة سخنة أوي. وكانت دي أول مرة أهيج على أمي الممحونة، وأتمنى أني أجماعها، وبقيت كمان أضرب عشرة وأن بأتخيل أني بمص في بزازها. ومن يومها بقيت بترقب أني أماذاف بدى ها، وأستمتع لما أماذافها بهدومها الفاضحة، وتطور الموضوع معايا وبقيت ساعات أتعمد أدخل عليها الأوضة فجأة عشان أماذافها ب الاندر وال برا ة لإنها لما بتنام الفستان بيترفع لغاية مؤخرة ها، وبتبان ملابسها الداخلية. وما كنتش أعرف هل أمي الممحونة بتعمل الموضوع ده وهي قاصدة ولا الموضوع كله صدفة. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة عشان أماذاف بدى ها الأبيض المثير وهي نايمة، ومن غير ما أحس طلعت زبي المنتصب عشان أضرب عشرة وأنا بأتفرج عليها. المفاجأة بقى إنها فتحت عينيها، وشافتني قدامها ماسك زبي المنتصب. بسرعة جريت على اوضتي، وقلبي بيرتجف من الخوف والكسـ. بس ما أتوقعتش إنها تيجي ورايا، وكنت فاكرة إنها هتزعق لي، لكنها قربت مني، وحضنتني لدرجة إني حسيت بسخونة بدى ها وبزازها، وباستني من رقبتي، وقالت لي: “مالك فيه ايه يا حمادة؟ إنت عندك مشكة؟” ولما ما رديتش عليها قالت لي: “أنا عرارفة إنك هيجان، ولو عايز تتجوز قول لي على اسم البنت اللي إنت عايز تتجوزها وأنا هجوزها لك على طول.” كنت عايز قول لها إن بدى ها هو السبب في هيجاني، بس ما قدرتش، ومن ح عمر الحظ إن أمي كانت إنسانة متفهمة أوي. بدأت تحسس على رقبتي ووشي، وهي بتتغزل فيا بكلامات مثيرة أوي قدامي خلتني أدوب في أيديها. ولاحقًا كملت أمي الهيجانة وقاحتها وحطت أيديها على زبي، وعلى طول حسيت بأن في كهرباء بتجري في بدى ي من كتر الهيجان اللي كنت فيه، وما بقاش في بديل عندي غير أني أجماع أمي لإن كان باين أوي إنها هي كمان هيجانة عليا وعايزاني أجماعها. بصيت في عينيها لقيتها مليانة رغبة وشهوة في الجماع، وبصيت لبزازها لقيتها منتصبة، وكأنها بتناديني عشان أطلعها من وأمص حلماتها وأرضع منها بعد فترة إنقطاع طويلة. بعد كده فتحت بقي، وقربته من بقها، وهنا أمي الهيجانة خطفتني ببوسة حسيت معاها إني دوبت خلاص، ومافوقتش إلا وهي بتبوصني بكل عنف وشهوة من شفايفها، ولاحقًا حطت إيدي على بزازها الناعم الطرية أوي، وحضنتني بطريقة مثيرة أوي، وبدأت معاها جماعة جامدة أوي. بدأت أقلع أمي الهيجانة، في اظلول رفعت الفستان وأتفاجأت إنها كانت مش لابسة لانجرى يعني من غير برا ة أو كيلوت، وكان بدى ها صافي وأبيض زي التلج. وكانت حالقة رجليها وكسها. وأول ما مسكت بزازها، ما صدقتش عيني من جمال حلمات بزازها ولونها الوردي الفاتح أوي، وما أتوقفتش عن اللحس والمص في بزاز أمي الهيجانة، ولاحقًا رميت نفسي عليها بعد ما طلعت أمي زبري من البوكسر عشان يلامس زبري كسها السخنة أوي. كان كس أمي غرقان في حلاوة الشهوة لدرجة أني حسيت إن كسها كان زي المغناطيس، وزبري كان زي الحديد بينجذب ناحية كسها بشكل لا إرادي. وبدفة واحدة بس دخل زبي كله في كس أمي، وكان ساخن أوي وحسيت لأول مرة في حياتي بالمتعة الجنسية الحقيقة التي لا تعوض ولا توصف. وبقيت أدخل زبري في كسها وأطلعه بكل قوتي، وبوقي ما بعدش عن حلماتها، واللي زود من هيجاني أكتر هو صوت أمي الهيجانة وهي بتتأأأأوه وأنا عمال أجماعها. ده اللي خلاني أنزل مني بسرعة أوي في كسها، وتمنيت لو كانت الجماعة أستمرت للأبد وما خلصتش لإن المتعة اللي حسيت بيها في كسي أمي كانت رائعةأوي ولا تقاوم. من ساعتها بقيت أجماع أمي كل ما زبي يقف، وكأنها مراتي، وبقينا ننام على سرير واحد عريانين ملط زي العشاق في أحضان بعض.

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

         

السجن 15 عاماً لأم أمريكية قتلت ستة من أطفالها الرضع

15-years-in-prison-for-an-American-mother-who-killed-six-of-her-infants
السجن 15 عاماً لأم أمريكية قتلت ستة من أطفالها الرضع
 حكم بالسجن 15عاما يوم الاثنين على أم من ولاية يوتا الأمريكية أقرت بالذنب لقتلها ستة من أطفالها حديثي الولادة على مدى عشر عمر وات، وأفادت الشرطة بأن الأم وتدعى ميجان هانتسمان اعترفت بخنق أطفالها الرضع عندما كانت تعاني من إدمان للمنشطات والكحوليات.

السجن 15 عاماً لأم أمريكية قتلت ستة من أطفالها الرضع

وعثر على رفات الرضع الستة في أبريل نيسان 2014 ملفوفة في مناشف وقمصان قديمة وأكياس من البلاستيك داخل صناديق في مرأب للسيارات في ضاحية من فضلك نت جروف التي تقع مباشرة إلى الشمال من بروفو بولاية يوتا، وعثر على جثة رضيع سابع تم التخلص منها بالطريقة ذاتها لكن السلطات قالت إنها تعتقد أن الطفل ولد ميتا.

وقالت الشرطة إن هانتسمان وضعت الأطفال السبعة جميعهم بدون مساعدة طبية في المنزل بعد أن نجحت على ما يبدو في إخفاء حملها، ولم تطبق عقوبة الإعدام على هانتسمان لأن جرائم القتل وقعت في الفترة بين عامي 1996

و2006

قبل تعديلات أدخلت على القانون جعلت هذه الجريمة من الجرائم التي يعاقب عليها بالإعدام في ولاية يوتا.

مواضيع اخرى
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
  
 
 
 

نزع حمالة صدرها مازحا.. فلقي حتفه على الفور

He-jokingly-removed-her-bra...and-he-died-instantly
نزع حمالة صدرها مازحا.. فلقي حتفه على الفور
 نزع حمالة صدرها مازحا..فلقي حتفه على الفور برأت محكمة أمريكية امرأة من تهمة التسبب في حادث سيارة مميت، بعد أن داعبها  أحد  الركاب معها في السيارة، بأن حل رباط حمالة الصدر التي كانت ترتديها، ما تسبب بفقدان السيطرة على السيارة.

نزع حمالة صدرها مازحا.. فلقي حتفه على الفور

وتركت بريتاني لام (24 عاما) عجلة القيادة، وفقدت السيطرة على السيارة بعد أن عمد صديقها براندون بيرمان إلى فك ربطة حمالة صدرها، مازحا. وأدت تلك "المزحة"، إلى خروج السيارة عن الطريق في نيويورك وانقلابها، ما أسفر عن مقتل بيرمان في يوم عيد ميلاده الـ19، وجرح عدة أشخاص آخرين. واستمعت المحكمة إلى أن بيرمان وضع أيضا قدمه أمام وجه السائقة، وفتح مظلة داخل السيارة، لكن محكمة الاستئناف في نيويورك قضت بأن بريتاني لام لم تكن مسؤولة عن الحادث. وقالت المحكمة وفقا لما أوردته صحيفة نيويورك ديلي نيوز إن "بريتاني لم تتوقع انه سوف يسحب فجأة رباط حمالة صدرها، والتسبب في تعرية ثدييها".
مواضيع اخرى
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
  
 
 
 

أخت زوجتي وأحلى نيك في الطيز

My-wife's-sister-and-the-best-anal-fuck
أخت زوجتي وأحلى نيك في الطيز
 أنا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاماً، تزوجت مبكراً إلى حداً ما، وكنت مولعاً جداً بالجنس، وهذا هو سبب زواجي المبكر. المهم أن زوجتي كان لديها ثلاثة أخوات، وقد كنت أعتبرهم مثل اخواتي.

أخت زوجتي وأحلى نيك في الطيز

وكنا نسكن في شقة أنا وزوجتي، وكان أخواتها يأتون إلينا بصفة دائمة، ونذهب إليهم بالطبع. ونحن نعيش بالرياض حيث الفتيات يستترون من الشباب. المهم كانت إحدى أخوات زوجتي معجبة بي بدون أن أعلم. وكنت حينما أتصل بزوجتي في بيت أهلها، ترد أختها هذه علي، وكان أسمها “هناء”. المهم كانت أخت زوجتي تتحدث معي كثيراً، بينما كنت أشعر أنا بالحرج وأخاف أن تحضر زوجتي فجأة وتشك في علاقتي بها. مع العلم أنها كانت فتاة تمتلك بدى مثير جداً، ولها مؤخرة ممتلئ. عندما كانت تأتي إلينا في شقتنا كنت أراها في تنورة ضيقة، وكانت الممحونة تتعمد أن تسير أمامي، وترفع الغطاء عن وجهها، حتى يتنصب قضيبي مباشرة، وأحرج منها. وبالطبع كانت أخت زوجتي تأتي كثيراً إلى شقتنا، وتنام معاص لكن في غرفة أخرى. المهم كانت زوجتي متعبة قليلاً بسبب حملها، وأتت أخت زوجتي عندنا في العطلة وكانت تساعدها. وفي الحقيقة كنت سعيد جداً بذلك. وكنت فيذلك الوقت هائج جداً لإن زوجتي كانت متعبة جداً من الحمل ولا أستطيع ممارسة الجنس معها. في ليلة من اليالي، كنا جالسين سوياً في الصالة نتسامر. فأقترحت أخت زوجتي أن نلعب الورق لنمضي الوقت. وافقت أنا وزوجتي، ولعبنا لبعض الوقت حتى أخبرتنا زوجتي أنها متعبة وتريد أن تنام، لكنني قلت لها أنني لا أشعر برغبتي في النوم الآن. وأختها قالت أنها ستكمل اللعب معي وكانت سعيدة جداً، وأنا كنت سعيد كذلك، لكنني لم أبدي ذلك لزوجتي. المهم ظللنا نلعب سوياً لمدة ساعة تقريباً، وكانت خلال ذلك ترفع الغطوة عن وجهها قليلاً، وتضحك بدلع وتضرب يدي برفق. وأنا في الحقيقة كنت سعيد جداً. الهم قامت لكي تحضر المياه من المطبخ، وبمجرد ما قامت من مكانها رفعت الغطوة عن مؤخرتها، وظهرت هذه المؤخرة المثيرة. رأيتها تضيق بها التنورة، وقضيبي أنتصب من فوره، وهي ضحكت بدلع، وذهبت إلى المطبخ. في الحقيقة أنا ظللت ألمس في قضيبي الذي أنتصب قليلاً. وأثناء ذلك أسمعها تنادي علي لكي أحضر لها الكاسات لإنها لا تستطيع أن تصل لها. بالطبع ذهبت إلها على الفور، لكن قبلأن أدخل المطبخ ذهبت لأطمئن على زوجتي وجدتها نائمة في سابع نومة. أنتهزت هذه الفرصة وذهبت إلى المطبخ. المهم هناء كانت واقفة على أطراف أصابعها، ويدها ممتدة إلى الدولاب ولا تستطيع أن تحضر الكاسات. وقفت من خلفها ومددت يدي وأحضرت أحد الكاسات، وفي هذه اللحظة لمس قضيبي التنورة التي تكاد تتمزق من مؤخرتها، وهي شعرت بي لكنها لم تتحرك. أنتهزت هذه الفرصة، وألتصقت بها قليلاً بقضيبي، وجدتها تتنهد قليلاً، وبعدها خفت وقررت أن أبتعد. عدنا للعب الورق، ونحن نلعب سألتني عن الشئ الذي لامسها من الخلف. شعرت بالإحراج ووجهي أحمر وأنكرت معرفتي بذلك. ضحكت هي بليونة وقالت لي أنه يجنن. لم أصدق نفسي ساعتها وسألتها فعلاً؟ قالت: نعم وساخن، صح؟ قلت لها: نعم. سألتني عن السبب. صراحتها أنه بسبب جمالها اللافت. ضحكت هناء وقالت لي أنها ستذهب لكي تنام. ساعتها حزنت جداً وظلت أفكر فيما سأفعل بقضيبي المنتصب وسخونته. المهم ذهبت هي إلى غرفة نومها، وظللت أنا في الصالة التي كانت مقابللة لغرفتها. جلست أفكر فيها وألمس في قضيبي، وشعرت أنني لا استطيع أن أتحمل أكثر من ذلك. جلست أتخيل في بدى ها ومؤخرتها، وفي اللحظة التي لمس قضيبي مؤخرتها. ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أخرج قضيبي والمسه بيدي. والمفاجأة أنا الفتاة كانت تراقبنب من بعيد، وهي مبتسمة وأنا لا أعلم. المهم سمعت صوتها من بعيد، فأرتبكت وأعدت قضيبي إلى مستقره، وتظاهرت بأنني أشاهد التلفاز. وسمعت صوتها وهي تنادي علي لكي أساعدها. ذهبت إلى غرفتها مباشرة، ورأيتها تحت السرير تريد أن تخرج شنطتها. كانت تريدني أنأساعدها. أقتربت منها ولامس بدى ي مؤخرتها، ولم أرها تتحرك، وأنا قضيبي منتصب على آخره. بدأت أحك قضيبي في مؤخرتها، وهي تتمايل معي وتحرك مكوتها. وضعت يدي على صدرها، وكانت بزازها مثيرة للغاية. بدأت تتاوه، فادرت رقبتها وبدأت أمص في شفتيها وقضيبي على مؤخرتها، ورفعت تنورتها بيدي، وكانت الفتاة الممحونة لا ترتدي أي شئ ولا حتى الاندر . المهم وضعت يدي على مؤخرتها وبدأت ألمس في كسها من الاسفل حتى أرتفعت الفتاة قليلاً، ونامت على السرير على بطنها. قطعت التنورة التي تسترها، وهي تتأوه بين يدي، وأخرجت قضيبي الساخن ووضعته على مؤخرتها. أنزلق المني من قضيبي على كسها، وشعرت ب حلاوة ها على الكس يزيد من انتصابي. رفعت قضيبي على مكوتها ودفعته على فتحتها حتى صرخت. خشيت أن تستيقظ زوجتي فوضعت يدي على فمها. المهم بدأت أضغط قضيبي أكثر حتى دخل رأسه في فتحة مؤخرتها. وهناء تدفع مؤخرتها نحوي ببطء حتى دخل قضيبي كله في مؤخرتها. شعرت بسخونها لم أعهدها في حياتي، وأدخلت قضيبي وأخرجته وأدخلته حتى أعتادت الفتاة عليه. وبعدها جعلتها ترفع مؤخرتها مثل الكلبة وأنا أجماعها، وهي تتلوى وتتأوه وتقول لي جماعني أنا ممحونة. هجت أكثر عليها حتى أرتمت الفتاة على بطنها من الجماع. بعدها نزلت شهوتي مثل الحمم على مؤخرتها. ومنذ ذلك اليوم أصبحت أجماعها في مؤخرة ها كلما تأتي للمبيت عندنا. شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا          

العريس يتزوج الأم وأبنتها .. وهذا ماحدث بعد الزواج !!

The-groom-marries-the-mother-and-her-daughter
العريس يتزوج الأم وأبنتها
 الكثير من الأشخاص لا يستطيعون تخيل هذه الواقعة ولكن تلك الواقعة بالفعل حدثت في أحد قبائل بنغلاديش وهي زواج والدة وكذلك ابنتها من نفس الشخص الكثير الآن في حالة زهول ولا أحد يصدق ذلك الشيء.

ما هي حقيقة زواج أم وابنتها من ذات الرجل.

السيدة اورولا مواطنة في قبيلة في بنغلاديش تروي قصتها بعد أن بلغت من العمر 30 عمر ة، وعندما كان عمرها ثلاث عمر وات حدثت تلك الواقعة عندما توفي والدها رغبت والدتها في الزواج مرة أخرى وتزوجت بالفعل من رجل شديد الجمال وتمنت لأورولا برجل يشبه زوجها فزوجتها له، وفي عمر بلوغها تعرفت على جميع التفاصيل وأنها زوجة ثانية لوالدتها ولكنها كانت صغيرة ولا تتذكر شيء من الأمر فهذه تقاليد وعادات قبيلة ماندي الأمومية زواج الأم وابنتها من رجل واحد. قصة أورولا بالتفصيل وحكايتها للواقعة قال اورولا عندما حدثتها والداتها عن حقيقة الأمر وأنها بالغة ويجب عليها تلبية كل رغبات زوج والدتها وأنها تعتبر زوجة ثانية قالت اورولا أنها كانت ترغب في الهروب من البيت وكانت تخاف من تلك المعصية الكبيرة التي تقع فيها ولكن والدتها أجبرتها على البقاء في المنزل والرضا بذلك الأمر لأن هذا من تقاليد القبيلة لأن كل سيدة توفي زوجها وكانت تريد الزواج مرة أخرى وتمتلك أبناء من الإناث فتتزوج واحدة منهن نفس الشخص الذي تتزوج والدتها منه. شاهد شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا            

زهرة اول حب لى سن المراهقة 15 عام

Zahra-is-my-first-love-when-I-was-15-years-old
زهرة اول حب لى سن المراهقة 15 عام 
 بمجرد أن خطوت خطواتي الأولى في فترة المراهقة ودخلت إلى عالم الإرتباط والعشق، كانت أول علاقة لي حين كان عمري 15 عاماً وكان شريكي شخصاً يكبرني بعشرة أعوام.

زهرة اول حب لى سن المراهقة 15 عام 

كانت له تجارب في الحياة أكثر مني، وخاصة فيما يخص الجنس. التجارب الأولى منذ أول علاقة حتى آخر علاقة لي قبل أن أقابل شريكي الحالي، تعلمت شيئاً واحداً عن الرجال، وهو أن الجنس، كما كان يبدو لي، هو الوسيلة الوحيدة لإرضائهم. لذلك دائماً ما كانت علاقاتي تفشل لأني لم أكن الشخص المستعد لعلاقة كاملة في الجنس. بالطبع، لم يقل أحدهم هذا بشكل صريح، ولكن دائماً ما يكون هناك تصريح ضمني بذلك. مثلاًًً وأنا عمري 21 عاماً كنت مخطوبة لزميلي في العمل، ولم يكن بيننا علاقة جنسية. بعد عام من خطبتنا تغير تعامله معي تماماً ثم اكتشفت أنه على علاقة بأخرى، ويعيش معها، وبينهم علاقة جنسية كاملة. في هذا الوقت، شعرت أن هذا الشخص كل ما يهمه في الحياة هو أن يحصل على الجنس من شريكته، وإذا لم تقم بتلك المهمة، فسـ يهملها ويبحث عن أخرى توفر له إحتياجاته. الأسوأ من كل هذا أني بدأت في الاقتناع أن الجنس شيء سيء جسد دون عشق؟ كان الأمر مؤلماً للغاية وجعلني أتعامل مع كل الرجال على أنهم لا يريدون شيئاً مني غير جسدي، وتحولت من شخصية مسالمة واجتماعية إلى شخصية عدوانية في تعاملي مع الرجال، خاصة بعد أن تمت خطبتي مرة أخرى، وكان خطيبي يسافر الي بلد أجنبي معظم الوقت، ثم أكتشفت أنه على علاقة بأخريات في تلك البلد. بعد تلك العلاقة، تحولت العدوانية إلى كراهية. شعوري الدائم أنّ كلّ ما يريده الرجال هو الجنس فقط جعلني أقوم بإبعاد أي شخص يحاول الإقتراب مني، حتى لو كان صادقاً في مشاعره. اختلط عليّ الأمر، وأصبحت أصدر أحكاماً مطلقة بأن كل الرجال يفكرون بنفس الطريقة، والأسوأ من كل هذا أني بدأت في الاقتناع أن الجنس شيء سيء، وبدأ يحدث لي تماذاش قوي فيما يخص رغباتي الجنسية ما بين الرفض الذهني واحتياجاتي الجسدية، حتى قابلت شريكي الحالي وغيّر فكرتي تماماً عن العشق والجنس. عندما قابلته للمرة الأولى، كانت معظم ردود أفعالي مماثلة لما أفعله دائماً من رفض وصد ولكنه كان صبوراً معي للغاية، واستطاع أن يقنعني أنه لا يريد جسدي فقط بل يريد عقلي وروحي أيضاً. الرائع فيما قاله أنه لم يحاول أن ينكر أن الجنس سيكون جزءاً مهماً ورائعاً من حياتنا، بل كانت وما زالت وجهة نظره أن الجنس هو ركن من أركان علاقتنا، والتي يجب أن تُبنى على العشق والعشرة والمشاركة في الأوقات الصعبة قبل الأوقات الرائعة. أبعد من ذلك بالطبع الكلام سهل للغاية، ويمكنه أن يقول لي أي شيء، ولكن مع الوقت، اكتشفت أنه يقوم بتنفيذ هذا الكلام بالفعل، ولم يربط عطاءه العاطفي وحنانه وإهتمامه بما أقدّمه له فيما يخص الجنس، ودائماً ما يحاول أن يخبرني أنني لست أداة جنسية يستخدمها لمتعته بل أنا انسانة من لحم ودم وهو يقدرني كشخص كامل. مع الوقت، بدأت أكتشف معه أشياء لم أكتشفها مع أي شخص ارتبطت به من قبل، وهي "مشاركة الحياة"، وكيف يمكن لحياتنا ألا تدور حول الجنس فقط والتعليقات الجنسية طوال الوقت وإنتهاز أي فرصة للقيام بما هو متاح في الجنس، بل أن حياتنا أصبح فيها الكثير والكثير من الأحداث والكثيرات التي نتشاركها سوياً، وجعلني أدرك أن الجنس ليس ممارسة سيئة أو مهينة للمرأة، بل بالعكس. اقتنعت أيضاً أن احتياجات جسدي الجنسية لا يجب أن تشعرني بالغضب تجاه نفسي. فهي شيء طبيعي مثل حاجتي للأكل والنوم. قبل أن أقابل شريكي، لم أجرّب في حياتي أن أكون مريضة، ووجهي مرهق وغير جذاب وهناك شخص يجلس بجواري يرعاني ويعتني بي. في المقابل، بالأوقات التي أكون فيها متألقة يمدحني ويدللني، وإذا كان مزاجي سيئاً دون سبب ولست مستعدة حتى للمسة يد، يبذل كل مجهوده كي يخرجني من هذا المزاج السيء دون أن يكون هدفه أي أغراض جنسية. منطقة وسط رائعة وحميمية ما أحاول أن أقوله أن هناك بالفعل منطقة وسط رائعة وحميمية ودافئة عندما ينجح الشريكان في الموازنة بين العشق والجنس، وأن يكون الجنس لدعم هذا العشق وتقويته، ولا يكون السبب الوحيد للعشق هو أن ممارسة الجنس مع هذا الشخص ممتعة، فهذا الهدف لن يستمر عندما تتقدموا في العمر وهذا هدف لا يسمح ببناء حياة حقيقية. في خيالي، قبل أن أقابل شريكي لم أكن أتخيل أنه يمكن أن يوازن الإنسان بين العشق والجنس، وأن تقوم العلاقة على العشق في الأساس ويأتي الجنس ليكمل هذا الترابط، وهذا ما تشعر به بعض النساء بعد عدد من التجارب المؤلمة مع بعض الرجال الذين قابلتُ أشباههم على مدار حياتي. لكل أمرأة بداخلها هذا الإحساس المؤلم، أقول أنها ليست مضطرة أن تعيش مع هذا الألم. فسواء أقابلتِ شريكاً أستطاع أن يجعل بينكم هذا التوازن أو لم تقابليه بعد، فيجب أن تدركي تماماً أن عليك دور هام أن تحققيه ايضاً، أن تعطي لنفسك وللشريك المناسب الفرصة الكافية لتفعلا ذلك، ولا ترفضيه قبل أن تتعرفي عليه جيداً حتى لا تضيعي فرصة العمر من يدك. كلما تخيلت لو أنني قمت بصد شريكي ولم أعطه فرصة، أشعر أن قراري كان سليماً للغاية. عندما فتحت قلبي مرة وصدّقت أن هناك من يقدر على التعامل مع الجنس على أنه وسيلة للعشق.
شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا