السبت، 13 ديسمبر 2025

قصة سمية مع البواب واللي حصل ما بينهم في شقتها بليل بمزاجها

I-will-tell-you-about-my-first-sexual-experience-that-happened-to-me-and-it-is-still-stuck-in-my-mind
 سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني

 سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني لان فيها الحلاوة والمرارة وأرجو أن لاأوصف بأوصاف جارحة لان أي فتاة في مثل عمري قد تقع في نفس الحال وهذه القصة حقيقية وسأرويها لكم كما حدثت وبالتفصيل عندما كنت ابلغ من العمر 25

 سأروي لكم اول تجربه جنسية حدثت معي ولازالت عالقة بذهني لان فيها الحلاوة والمرارة

عمر ه كنت رشيقه بيضاء البشره وكان وزني تقريبا 46

كيلو وكان لدي أخت تزوجت وتسكن بجوارنا وكان زوجها معجب بي وقد حاول كثيرا التحرش بي في مناسبات كثيرة لكني كنت اصده بشدة وكنا نذهب الى مزرعة كبيرة لنرتاح ونلهو في نهاية كل اسبوع مع كافة الاهل وكانت المزرعة تابعه لزوج اختي الذي كان هو من يأخذنا اليها لان أبي كان مشغول جدا باعماله ويوصيه علينا وكان ابي يذهب بي كل يوم الى المدرسه وبعض الاحيان اذهب مع اختي وزوجها وفي احد الايام كان ابي مسافرا وكانت اختي مشغولة جدا بعملها فأرسلت زوجها لوحده ليوصلني الى المدرسة وركبت معه السياره فلاحظت بأنه يتجه الى طريق غير طريقنا فسالته اين ذاهب وقال لي طريق مختصر ولكن الطريق طال قليلا وانا انظر الى الطريق عرفت انه طريق المزرعة فسألته بغضب اين ذاهب وكنت أرتجف من الخوف فلم يرد حتى أوقف السيارة عند باب المزرعة وفتح الباب بجهاز الريمونت وادخل السياره واقفل الباب قال لي انزلي لاريك شيئا فرفضت بشده فتح الباب وسعشقني بشده الى الارض وأمسك بيدي وادخلني الغرفه وقال أنه سيعود بعد قليل ليريني شيئا”جئنا من أجله وعاد بعد قليل وبيده عصا غليضة جدا وطلب مني خلع ملابسي فرفضت وبكيت فبدأ يلوح بأنه حقيقة سيضربني وجردني من كل ملابسي حاولت التخلص منه بكل الطرق فلم اقدر لدرجة اني تبولت على نفسي وتوسلت به لكن دون فائده ونزع بنطرونه و الاندر ه الداخلي فرايت شيئا لم ارى مثله بحياتي قضيبه منتفخ وكبير لدرجة اني قمت افكر بأختي وكيف استحملت هذا القضيب الطويل المتين المنتفخ وكان طوله تقريبا 20 سم دون مبالغه فرجوته ان لايدخله لاني لازلت عذراء فطلب منى مصه فقط حتى لايدخله فرضيت ان امصه وعندما بدأت بمحاولة مصه كان يحاول دفعه اكثر وكنت احاول ان اتراجع الى الخلف الا أنه كان يمسك بظهري ويدفع به داخل فمي كنت أراقب تغيرات وجهه وأنا الحس وأمص بقضيبه فجأة أحسست بسائل يندفع داخل فمي كثيف وساخن حاولت ان ابتعد عنه لكنه أمسك برأسي تاركا”قضيبه يقذف داخل فمي وهو يتأوه آآآه آآه ويدفق المزيد حتى أكمل داخل جوفي فذهبت مسرعه الى ملابسي لكنه رفض وطلب مني الانبطاح ارضا فقلت له أننا أتفقنا أن أمصه فقط فقال لاتخافي فقط سألحس كسك وقام بلحس كسي وأحسست أحساسا غريبا وخدرا في بدى ي وبدأت أشعر برعشة حتى اني بدأت اتأوه آآآآه آآه من اللذه وفجأه أحسست به يحك قضيبه بكسي وادخل اصبعه داخل فتحة مؤخرة ي صرخت عاليا لكنه لم يبالي وبلل رأس قضيبه وبدأ يفركه بفتحة مؤخرة ي حتى احسست بأنه يريد أدخاله فصرخت دون فائده وهو يحاول أن يدخله وكانت انفاسي وصوتي قد بدأت تتقطع من التعب ثم شعرت برأس قضيبه قد دخل في مؤخرة ي وسعشقه ثم بلله مرة أخرى وأرجعه فأدخله أكثر من الاول وبدأت أحس بالم في مؤخرة ي كان عندها قد أدخل جزء منه مددت يدي لاتحسس فتحة مؤخرة ي وأمسكت بقضيبه لامنعه من الولوج أكثر مع تحركي بأتجاه سعشقه الى الخارج وفعلا نجحت بسعشقه مع تحرك بدى ي الى الخلف الا أنه عاد لمحاوله دحسه في مؤخرة ي فأبعدته بيدي الا أنه دفعه بقوة مع ضغطه على جسدى لكي لاأتحرك الى الخلف الا أن قضيبه أتجه الى شفري كسي ولانه كان يريد أدخاله بقوة في مؤخرة ي فقد دخل بتلك القوة داخل كسي فصرخت آآآآآآآآآآآآه آآآآخ آآآآي وشعرت أني سيغمى علي فأحتضنني بيد وبدأ يداعب حلمات صدري بلسانه ويلحسهما فيما كانت يده الاخرى تدعك ثدي الاخر فأحسست بقشعريرة ورعشة مع أحساس لذيذ كان يزداد مع حركة جسده التي كانت تدخل القضيب وتسعشقه ثم أحسست بدفق منيه الحار داخل كسي الذي جعلني أرتعش بشدة أرتعاشات متواصله مع تأوهاتي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه أأأأأأأأأأوه أأأأوووووف آآآآي أأأأي فأحتضنته بشده وكأنني لاأريده أن ينهض عني كان أحساس قوي ورائع جدا بسائل ساخن يتدفق داخل مهبلي واحسست باني قد غفوت وبقي فوقي لمده قليلة ثم نهض من فوقي ورمى علي المناديل الورقيه التي كانت على المنضدة وبدأت امسح هذا السائل الكثيف الذي ملأ المنديل بالمني والدم وصرخت ماهذا ولم يرد علي سوى لاتخافي المره القادمة لن يخرج منك الدم ثم ناولني أناء ماء وعشقة قال لي خذيها حتى لاتعشقلي ومن شدة خوفي المصحوب بحرارة اللذة لم اناقشه او أعترض فشربتها بسرعة ونهضت متثاقلة لارتدي ملابسي وعدنا الى البيت وامي تسالني كيف الدرس اليوم وانا اقول لها اح عمر درس لكني كنت اعرج بالمشي لاني كنت أحس أن كسي قد تورم وأنتفخ حتى شككت بأنه قد يبان من خلف البنطال الذي كنت أرتديه فقلت لهم اني وقعت من الدرج فقد خفت على أختي من الصدمة كونها كانت حامل في شهرها التاسع وبعد أربعة أيام كنت خلالها اتحاشى أن يراني زوج أختي تفاجئت به يدخل غرفتي ويسألني متى تودي أن أوصلك الى المدرسة وكان يبتسم أبتسامة ماكرة فسكتت فقال مارأيك أن تتهيأي غدا لاوصلك ولاني كنت ساكتة فقد كان بودي أن نعيد العملية ولما رآني ساكتة قال ح عمر ا اتفقنا احسبي حسابك أني سأوصلك غدا ومد يده وقال خذي هذه العشقة قبل أن نخرج من الدار ولاتنسيها أخذتها واشرت له برأسي بنعم فقد أحسست بأنني سأكون عروسا يوم دخلتها.

مواضيع اخرى





أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء في منزلها

My-most-wonderful-sexual-moments-with-Umm-Walaa-in-her-house
أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء في منزلها

 اهلا ً بالأصدقاء، يسرني أن أشارككم أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء وجماعها في منزلها وهو ما أسعدني سعادة بالغة.

أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء ونيكها في منزلها

نعم، أيها الأصدقاء فأنا سأقص عليكم قصتى مع أم ولاء من كانت ستكون حماتي.


اسمي نعيم وكنت في الثانية والثلاثين في ذاك الوقت وكانت ولاء زميلة دراسة سابقة.


كنت أنا وهي كعائلة واحدة لأن عائلتينا كانتا متعارفتين.


فأنا كنت قد تعرفت عليها في الكلية ولكني شاهدتها في إحدى حفلات الزفاف وكانت تبدو في غاية الروعة و الجنس ية إلى حد أنها كانت محط أنظار جميع الشباب.


كنت اعلم انها معجبة بي ولكنها كانت تقف عند حد سعادتها بصداقتي ولم نتحدث يوماً كعاشقين، إلا أنني تلك الليلة وفي ذاك الزفاف صرّحت لها بعشقي ولتقبل هي.


قدمتني ولاء إلى أمها في تلك الليلة وقد بدت لي كأختها الكبرى!


فقد احتفظت برشاقتها جيداً وبدت لي فائقة الح عمر إلا أنها بدت لي غير سعيدة كذلك.


فقد قرأت من عينيها أنها تفتقد شيئاً ما في حياتها.


وقد كنت متكرر الزيارة إلى بيت ولاء وكنت أجد أمها تعشق أن تفرج عن مشاعرها لي ولا تفارق عينها شخصي وشخص ابنتها ولاء.


وقد مارست الجنس مع ولاء في غياب والد ولاء واعتقد أن أمها علمت ذلك إذ اننا متى نمارسه، أجد ولاء احمرّ وجهها لعدة أيام.


أعتقد أن ام ولاء اعتقدت أني أشبعت أبنتها جنسياً.


ففي يوم كنت أقرأ مجلة وخاصة أطالع مقالاً عن الحياة الجنسية للنساء في أزمة نصف العمر، وفيما أنا منهمك في مطالعتي إذ بي أستحضر صورة أم ولاء.


فلم أكن أصدق أنها تريد أن تقيم معي علاقة حميمية.


ولذلك أردت اختبارها ورحت بعد وصولي إلى بيتهم أغازلها.


كانت عيناها تتلألأن لامعة فاقترحت أن نلعب الكتشينة وجلست بجانب أمها.


أثناء اللعب حاولت مس أمها وامسك بيديها بين يديّ والامس بزازها.


أعشقبت أن اعرف رد فعلها وهو ما أدي إلى أروع لحظاتي الجنسية معها وجماعها في منزلها فوق الكنبة التي أجلس فوقها الآن.


ولذلك أعطيتها بطاقة مكتوب على ظهره رقم هاتفي وبجانبه عبارة” مستني اتصالك يا أجمل ست على وش الدنيا”.


كانت تبتسم وبالليل حوالي الثانية عشرة صباحاً رنّ هاتفي.


كنت نائماً واستيقظت لأجد أم ولاء على الطرف الآخر من الخط لتقول:


انت عاوز أيه؟ فأجيبها أنا:


نفس اللي انت عاوزاه.


فترد هي متخابثة:


طيب وايه اللي انا عايزاه؟ فأضحك أنا وأقول:


انا ممكن أقولك بس لازم توزعي ولاء من البيت ماذاية.” في صبيحة اليوم التالي، تلقيت رسالة على هاتفي من ام ولاء تقول:


مستنياك في البيت الساعة 3 بالدقيقة”.


ولم أتوانى ووصلت هناك وفتحت لي الباب وكانت لابسة روب بدون أكام وتحته قميص نوم نوم سكسي للغاية شفاف بصلي.


تمكنت من تحديد مفاتن جسدها من اعلى على أسفل على التوالي 36-32 -36.


دخلت المنزل وأغلقت الباب وبدون أن أضع دقيقة، ملت عليها أحضنها بين ذراعيّ وأشدها فوق صدري.


كانت أم ولاء تتمنع وتظهر بمظهر من يريد أن يتملص من بين ذراعيّ وفهمت أنا ذلك ودفعتها فوق كنبة ممددة في الصالة لأبدأ بذلك أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء وجماعها في منزلها في غياب ولاء بنتها.


وخلعت قميص نوم ي وظهرت بنيتي القوية.


اقتربت منها وأخذت اتشمم رائحة فمها وأداعب شفتيها بأصابعي لتلقمهم داخل فمها وتمصهم كما لو كانت تمص مصاصة.


أنزلت عنها الروب وظهر لي قميص نوم نومها البصلي الذي راحت تطل منه بزازها الضيقة ما بينهما.


وقبل أن أعريها تماماً، أخذت أنا أنزع عني جميع ملابسي إلا الفانلة الحمالات والجوارب.


عرضت عليها ذبي الذي كان قد انتصب نصف انتصاب.


أخذته بين كفيها فراح يتمطّى وينتفخ حتى انتصب بكامله.


أمسكت شعورها بين كفيّ وبدأت أفرك ذبّي فق شفتيّها ودفعته في فمها.


كانت عانتي مشعرة قليلة إذ أني قريب عهد بحلاقتها فأخذت أدفع بشدة ذبيّ داخل تجويف فمها وبعمق أكثر.


أرادت أن تبعدني عنها وتدفعني للوراء ولكن لم أكن لأرجع وقد اهتجت بشدة.


في وقت قليل، تأقلمت أم ولاء مع ذبيّ وجعلت تستمتع به.


أخذته بين يديها وراحت تقبله وتفركه في الوقت الذي كنت فيه أعريها تماماً وألقيها فوق الكنبة لتستلقي على ظهرها وأرقد فوقها بوضع 69 المقلوب.


احتضنت مؤخرتي وعانتي بين يديها وأنا أشرف على كسها وردفيها من تحتي.


كان كسها مُشعر من جميع جوانبه ولكن ذلك لم يمنعني من أن ألعق بظرها الذي راح يتمدد ويغلظ وتأنّ هي وتتأوه:


“أمممم…آآآآآه.آآآآه….


همممممم…كمان.” بل وتلف ساقيها حول عنقي فلا تدعني أرفعها مقدار بوصة.


دسست وجهي في عانتها وكسها.


راح لساني يغوص في جوف كسها المحمر من باطنه وكذلك راحت سبابتي تتسلل إلى خرم مؤخرة ها.


صاحت أم ولاء:


” انت بتعمل ايه، يا خول؟آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…هتموتني..أمممممم” وراحت تفتح ساقيها وقد غرق كسها بماء شهوتها وكذلك ذبي لدرجة أنه كاد يقذف في أي لحظة ولكنني حقيقة ما كنت أود ذلك قبلها منعاً للإحراج وحفظاً لفحولتي.


نهضت بجانب الكنبة وألقيت ساقيها كلاً في اتجاه معاكس واع تشير ت بجسدي.


أمسكت بيديها في طرفي الكنبة وبدأت أحكّ رأس ذبيّ في بظرها في أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء وجماعها في منزلها لتنظر إلى ذبيّ قائلة وهي تلهث:


” ما تضيعش وقت…جماعني دلوقتي…جماعني جامد…افشخني…آآآه…ايوه كدا.أممممم” وبالفعل رحت أخترقها ببطء لتغمض عينيها ولأسرع من رتم إدخالي وضرباتي حتى أولجته بتمامه في كسها.


صاحت وناحت وولولت:


” آآآآآآه….


آآآخ.أأأأأأح…بر بر بر بر بر …” وظللت أضخ ذبيّ في كسها وهي تدفع بمؤخرتها إلى الامام وإلى الخلف في أروع لحظاتي الجنسية مع أم ولاء وجماعها في منزلها وهي كأنها تعنيني لأدككها في الصميم من كسها.


آناء جماعتي أتت شهوتها وأبطأت حركاتها ورحت أنا، وكنت على وشك القذف، أسألها:


” اجيب جواك” لتومئ برأسها بالإيجاب وقد فقدت التحكم في كلماتها لذةً.


رحت أعنف في نياكتي وأظطها وأطلقت منيّ داخلها وقد بركت بنصفي الأعلى متحاملاً عليها.


بعد أقل من دقيقة سعشقتني فوقها وأخذت تقبل صدري وتلعب بمنكمش ذبيّ ولبست ملابسي وغادرت خشية أن تضبطنا ولاء.


لم ترد أمها أن تزجنا من بعضنا البعض ولذلك زوجتها من شاب آخر وبعدها انقطعت علاقتي مع أمها.

بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح

My-aunt's-nipples-are-on-fire,-especially-after-I-saw-them-half-naked-in-the-wedding-hall
بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح

 كنا انا وعائلت الصغيرة المكونة من أخت الصغيرة و امى قد رجعنا في وقت متأخر من الليل حوالى الساعة الواحدة صباحا ، رجعنا في صعشقة خالتي الرائعة الى شقتها الواسعة الفسيحة في أرقى أحياء القاهرة وذلك بعدما حضرنا حفل زفاف ابنتها على زوجها في أفخم القاعات في مدينتى.

بزاز خالتى النار

في هذه الليلة كنت أتماذاق الى بزاز خالتي النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح تلك .


وخالتي هذه لمن لا يعلم رائعة جمال غير عادى بحيث يصفها كل من يراها أنها ” صاروخ” أو “طلقة” أو موزة جامدة” وذلك لطراءة بدى ها وانسياب قوامها وخصوصا اذا ارتدت فستان السهرة اللبنى الشفاف وقد شف عن بزازها النار والذي لا تجد أثر لحمل أو رضاعة أو تهدل فيهما فكأنهما لفتاة بكر قد تجاوزت التاسعة عشرة بقليل .


وخالتي هذه لمن لا يعرفها أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة سوداء واسعة العينين ناعمة الجسد بحيث يخلب عقل اى شاب وخاصة حينما ترتدى البنطال الليجن والبودى الذي يلتصق الاول منهما على أفخاذها واردافها والاخر على بزازها النار وتضاريس صدرها.


لها ثديان مرتفعان متقببان من الحجم الكبير ولم يترهلا على الرغم من زواجها لعشرين عام واعتصار زوجها لهما بكلتا يديه,؛ فربما سبب ذلك هو انهما لم يتهدلا لعدم وجود اطفال ترضع حلماتها في تشير يا الى اسفل.


لها ايضا بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد يختفي من رشاقته ورقته ومن اسفله ردفان مستديران رائعان يسيل عليهما لعاب الشباب كلما لبست الليجين وخرجت به.


في قاعة الافراح تلك الليلة ، لم يكن يشاغل بالى سوى بزاز خالتي النار، فكنت أرمقهما بنظرات خاطفة سريعة تكاد الشهوة تفضحنى من فرط ماذاقى لهما والى أن أرمى بقضيبى بينهما، قضيبى الذي كان ينتصب لمجرد رؤية خالتي الرائعة وهى بين المشى والهرولة وبزازها النار تترجرج امامها ، فما كان منى سوى أن أتحسس ذبى لأجده قد انتصب وانتفخ وجرى الدم في عروقه ينتظر نياكة هذه البزاز ليدفع بشحنة لبنه الى الخارج ويستريح من عبء الشهوة المجنونة.


لم يكن يشغل بالى ولم يكن ذبى ينتصب واحس بحرارة وسخونة قد اعتلت رأسى لرؤية الفتيات في قاعة الافراح تلك الليلة وقد كشفن عن مفاتنهن ، ولكن ما كان يحتل ذهنى هو كيف أن أضاجع خالتي والتي تعلم عنى اننى معجب ببزازها النار؛ ذلك لأنها كانت تلمحنى طول مدتى في قاعة الافراح وانا أثبت بصرى عليهما لا اكاد أحول عينى عنهما.


كانت تلمحنى وتأتى بجانبى وكأنها تغيظنى قائلة :


” عقبالك يا ولا، ايه مش عاوز تفرح وتجبلينا بيبى صغير، انت آخر عمر ة جامعة ال عمر ة دى” ، اختتمت قولها باحتضانى وطبعها قبلة حارة فوق خدى وقد التصق صدرى بصدرها النار فأحسست بنماذاة كبيرة.


في تلك الليلة، رجعنا من القاعة وقد ركبت أنا مع خالتي سيارتها الى شقتها الواسعة الفسيحة، وكانت أمى وأختى قد غرقتا في نوم عميق من الاجهاد وبقيت انا مهتاج الذب لا أجد راحة من كثرة مشاغلة بزاز خالتي النار لخيالى.


ذهبت الى المطبخ لعمل كوب من القهوة، فوجدت خالتي وقد خلعت فستانها السوارية وبقيت ب قميص نوم نومها اللوردى الذي شف عن تضاريس بدى ها الفاتن ومنعطفات بدى ها التي تأسر العقول.


قضت خالتي حاجتها من المطبخ وقد أهاجتنى بكلمتها قائلة، :


” ايه انت مش عاوز تعمل زى عريس بنت خالتك!، يلا شد حيلك واتجدعن” قالتها وانصرفت الى غرفة نومها الفسيحة، لتتركنى أنا لهياجى ولوعتى الى بزازها النار وانا غير قادر على مداعبتهما.


بينما أعبر الصالة الموصلة الى الغرفة التي كنت أنام فيها، إذا بى ألمح خالتي ، وقد انفتح باب غرفتها قليلا، وهى تقف أمام المرأة وقد رفعت حلمات صدرها الى لسانها تلحسها ويدها الاخرى فوق كسها.


جن جنونى من فعلها ، فدفعت الباب وأغلقته ورائى وقد رفع ذبى بنطالى فصار كالخيمة، فتعجبت هى من دخولى وابتسمت قائلة، :


انت لسه صاحى ، تعبان زيى، يا شقى ايه اللى انت عامله في نفسك ده” وهى تشير الى ذبى المنتصب، فما كان منى سوى أن ، بدون وعى، قبلتها قبلة حارة تاركة خالتي نفسها لى وقد أرخت ذراعيها الرائعين بجانبها .


بعدما خلعت فمى عن فمها ، عدت الى وعى فأحسست بالإحراج لإشتهائى خالتي ، فوضعت وجهى في الارض.


ابتسمت هى ورفعت رأسى بكلتا يديها وباددلتنى هى القبلة ،وقد التصق صدرى ببزازها النار، بمثلها وراحت تعلمنى من فنون الجنس مالم أكن أعلمه وأخذت تشير ك ذبى المنتصب بيديها وفتحت سستة بنطالى وانزلقت من فمى الى ذبى تلتقمه بفمها الصغير الرائع تمصه.


أنهضتها وأخرجت بزازها ورحت أمصمصهما وهى تعلن عن انتشائها بتأوهاتها، ثم انطرحت فوق سريها وأغمضت عينيها وفتحت ساقيها رغبة منى في نياكتها، ولكنى أخذت ألحسها حتى علا صياحها وأحست بالانتشاء.


قمت أنا أقضى وطرى من بزاز خالتي النار ، فانقضضت كالمجنون عليهما دافعا ذبى بينهما أدلكه في فرق ما بين فردتيهما وهى تتأوه وأنا معها من المحنة حتى قذفت مائى فوقهما.

ينيك خالته مربربه

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو

اضغط لمشاهدة الفيديو

جنس محارم مع زوج اختي السكران ساخن جدا

Hot-sex-with-my-drunk-sister's-husband-and-new-hot-fuck
جنس حارم مع زوج اختي السكران و نيكة جديدة ساخنة

 لا انكر اني كنت لئيمة حين مارست جنس محارم مع زوج اختي حين كان سكرانا لكن كانت جماعة لابد منها فانا كنت ساخنة جدا و انا اراه واقف امامي و زبه منتصب يريد ان يثقب بنطلونه و انا معه لوحدنا في بيته و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع زوج اختي .

جنس محارم مع زوج اختي السكران و نيكة جد ساخنة

في تلك الليلة ذهبت للمبيت مع اختي و كانت دائما تشتكي من عنف زوجها حيث يدخل في وقت متأخر من الليل و هو سكران بحيث ينغص عليها معيشتها في كل ليلة تقريبا و انا فتاة رائعة جدا و سلاحي انوثتي و زوج اختي شاب وسيم جدا و في تلك الفترة كانت له مشاكل وفيرة جعلته يفرط من الشرب .


أتذكر اني كنت مع اختي في الغرفة نشاهد مسلسل تركي و سمعنا الباب ينفتح و خرجت اختي حتى تستقبل زوجها و هو لا يعلم انني في البيت ولما فتحت له الباب بدا يشتم و يصرخ و حاولت اختي تهدئته لكن دون جدوى و ضربها شتمها ثم دخل الغرفة فوجدني و بدا يشتم و عند ذلك خرجت اختي و نزلت الى فناء البيت و هي تحمل مفاتيح السيارة و طلبت مني ان اتبعها كي نذهب الى البيت لكني هدات من روعها و اخبرتها انني ساحاول الحديث معه لتهدئته و هكذا بقيت انا مع زوج اختي السكران و هي في الأسفل تنتظرني في السيارة و حدث جنس محارم رهيب بيننا


اقتربت من زوج اختي وهو سكران لا يعي ما يفعل لكن زبه المنتصب البارز تحت ملابسه اثارني و لما وصلت اليه امسكته من زبه فضحك وفتح سحاب البنطلون و اخرج الزب و كان كبيرا جدا و مشعرا و اخرج مع زبه خصيتيه .


ثم دفعته حتى جلس على الكرسي و بدات ارضع زبه و كان لذيذا جدا و مالحا و رائحة البول عليه و لكن اللذة كانت رائعة في جنس محارم جد ساخن ثم اعطيته صدري و كان و هو في سكره الشديد يمص بكل قوة و يلحس و هو غائب عن الوعي و كل ذلك و اختي تنتظر في الأسفل و لا تعلم انني امارس الجنس مع زوجها السكران .


ثم وقفت مرة أخرى و نزعت كيلوتي و وضعته على انفه كي يشم رائحة كسي وجلست على زبه و كان ساخنا جدا و منتصب رغم انه اكن سكران و ارخيت كسي و تركت زبه يدخل كله دفعة واحدة في جنس محارم قوي جدا و احتضنت زوج اختي و انا فوق زبه ارتفع و انزل ب وسيلة مثيرة و ساخنة .


و بقيت امارس الجنس معه و انا انظر في عينيه الذابلتين من شدة السكر و اقرب صدري الى فمه كي يمص المنام ات التي انتصبت


لحظتها احسست ان زوج اختي بدا يهدا و زال عنه ذلك الغضب و خاصة و انه كان يبدو عليه انه ساخن و ربما اختي كانت تفرط في اماتعه علما انها رائعة جدا مثلي و تشبهني و كان يجماع و زبه يتحرك ب وسيلة سريعة جدا و ساخنة داخل كسي و انا ارفع و انزل بدى ي على حجره و هو جالس و لم يعجبني شيئ واحد فقط و هو رائحة الخمر التي كنت اشمها في فمه .


و بقيت امارس جنس محام معه و اختي تنتظرني و تظن اني اكلمه و هي لا تعلم ان زب زوجها قد اكل كسي و بدات اشعر ان زبه داخل كسي يزداد صلابة و متانة اكثر و كنت واضعة في ذهني إمكانية القذف في كسي خاصة و انه كان سكران و لذلك بمجرد ان سمعته يتاوه قمت بسرعة و امسكت زبه و وضعته في فمي و انا الحسه و ادلكه في جنس محارم ساخن جدا و انتظر حتى يقذف في فمي .


و فعلا ما ان قمت من زبه وامسكته بيدي و دلكته حتى رايت الحليب الأبيض يخرج من زب زوج اختي و هو جالس و كان يخرج منه المني بغزارة و قوة اندفاع رهيب حتى القطرة كانت تطير في الهواء بكل قوة


و كنت الحس له زبه و الراس و المني ما زال يخرج من الفتحة و كان حامضا لذيذا جدا و بعد ذلك استاذنته و عدت الى اختي و اخبرتها ان زوجها قد زال غضبه و يمكنها العودة و هي لا تعلم انه قد انطفئ غضبه داخل كسي و محنته تفجرت بالجماع .


و فعلا عادت اختي و لم يخبرها زوجها اننا مار عمر ا جنس محارم و كان شيئا لم يحدث بل اعتذر منها و عانقها و ادخلها الى غرفته و لا ادري ان ناكها مرة أخرى او ان الجماعة معي جعلت زبه ينطفئ تماما لكن فرحت لان كسي أعاد لاختي زوجها

جنس محارم مع زوج اختي السكران ساخن جدا

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو

اضغط لمشاهدة الفيديو