السبت، 13 ديسمبر 2025

أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان اجامعها

My-mother-turns-me-on-and-gets-in-front-of-me-so-I-can-have-sex-with-her
أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان اجامعها
     بعض الناس هتستغرب لما تسمع أن أمي الهيجانة بتغريني عشان أجماعها بس لما تقرأوا قصتي هتفهموني وتعذروني أني جماعتها فعلاً، وهتقدروا موقفي.

أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان أنيكها

أنا شاب عندي واحد وعشرين عمر ة بس، وما أقمتش أي علاقة غرامية مع أي واحدة قبل كده، وأنا بطبيعتي شخص منطوي على نفسي وبأفضل أني أبتعد عن الناس والعلاقات الإجتماعية. أنا عايش مع أمي الأرملة لوحدنا بعد ما والدي توفي من خمس عمر ين وأختي أتجوزت من عمر تين. وبكده لقيت نفسي لوحدي مع أمي الهيجانة، وأمي رائعة أوي، وأسمها رغدة، وعندها دلوقتي خمسة وأربعين عمر ة لكنها لسة زي القمر واللي يماذافها يقول عليها لسة أنسة، ومن حوالي خمس شهور لاحظت إن أمي بقت تلبس ملابس مغرية أوي، تبين رجليها وبزازها، ومهما حاولت إني أحول عيني عن بدى ها غصبن عني أنوثتها وفتنتها كانت دايماً بتشدني مع العلم أني بعشق أمي أوي وبأحترمها. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة، ولقيتها قاعدة بال برا ة مع العلم إن بدى ها ناصع البياض وناعم. وما عرفش إزاي زبي وقف عليها، وجريت على التواليت، وضربت عشرة على منظرها بكل قوتي، ونزلت كل اللي في زبي بطريقة سخنة أوي. وكانت دي أول مرة أهيج على أمي الممحونة، وأتمنى أني أجماعها، وبقيت كمان أضرب عشرة وأن بأتخيل أني بمص في بزازها. ومن يومها بقيت بترقب أني أماذاف بدى ها، وأستمتع لما أماذافها بهدومها الفاضحة، وتطور الموضوع معايا وبقيت ساعات أتعمد أدخل عليها الأوضة فجأة عشان أماذافها ب الاندر وال برا ة لإنها لما بتنام الفستان بيترفع لغاية مؤخرة ها، وبتبان ملابسها الداخلية. وما كنتش أعرف هل أمي الممحونة بتعمل الموضوع ده وهي قاصدة ولا الموضوع كله صدفة. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة عشان أماذاف بدى ها الأبيض المثير وهي نايمة، ومن غير ما أحس طلعت زبي المنتصب عشان أضرب عشرة وأنا بأتفرج عليها. المفاجأة بقى إنها فتحت عينيها، وشافتني قدامها ماسك زبي المنتصب. بسرعة جريت على اوضتي، وقلبي بيرتجف من الخوف والكسـ. بس ما أتوقعتش إنها تيجي ورايا، وكنت فاكرة إنها هتزعق لي، لكنها قربت مني، وحضنتني لدرجة إني حسيت بسخونة بدى ها وبزازها، وباستني من رقبتي، وقالت لي: “مالك فيه ايه يا حمادة؟ إنت عندك مشكة؟” ولما ما رديتش عليها قالت لي: “أنا عرارفة إنك هيجان، ولو عايز تتجوز قول لي على اسم البنت اللي إنت عايز تتجوزها وأنا هجوزها لك على طول.” كنت عايز قول لها إن بدى ها هو السبب في هيجاني، بس ما قدرتش، ومن ح عمر الحظ إن أمي كانت إنسانة متفهمة أوي. بدأت تحسس على رقبتي ووشي، وهي بتتغزل فيا بكلامات مثيرة أوي قدامي خلتني أدوب في أيديها. ولاحقًا كملت أمي الهيجانة وقاحتها وحطت أيديها على زبي، وعلى طول حسيت بأن في كهرباء بتجري في بدى ي من كتر الهيجان اللي كنت فيه، وما بقاش في بديل عندي غير أني أجماع أمي لإن كان باين أوي إنها هي كمان هيجانة عليا وعايزاني أجماعها. بصيت في عينيها لقيتها مليانة رغبة وشهوة في الجماع، وبصيت لبزازها لقيتها منتصبة، وكأنها بتناديني عشان أطلعها من وأمص حلماتها وأرضع منها بعد فترة إنقطاع طويلة. بعد كده فتحت بقي، وقربته من بقها، وهنا أمي الهيجانة خطفتني ببوسة حسيت معاها إني دوبت خلاص، ومافوقتش إلا وهي بتبوصني بكل عنف وشهوة من شفايفها، ولاحقًا حطت إيدي على بزازها الناعم الطرية أوي، وحضنتني بطريقة مثيرة أوي، وبدأت معاها جماعة جامدة أوي. بدأت أقلع أمي الهيجانة، في اظلول رفعت الفستان وأتفاجأت إنها كانت مش لابسة لانجرى يعني من غير برا ة أو كيلوت، وكان بدى ها صافي وأبيض زي التلج. وكانت حالقة رجليها وكسها. وأول ما مسكت بزازها، ما صدقتش عيني من جمال حلمات بزازها ولونها الوردي الفاتح أوي، وما أتوقفتش عن اللحس والمص في بزاز أمي الهيجانة، ولاحقًا رميت نفسي عليها بعد ما طلعت أمي زبري من البوكسر عشان يلامس زبري كسها السخنة أوي. كان كس أمي غرقان في حلاوة الشهوة لدرجة أني حسيت إن كسها كان زي المغناطيس، وزبري كان زي الحديد بينجذب ناحية كسها بشكل لا إرادي. وبدفة واحدة بس دخل زبي كله في كس أمي، وكان ساخن أوي وحسيت لأول مرة في حياتي بالمتعة الجنسية الحقيقة التي لا تعوض ولا توصف. وبقيت أدخل زبري في كسها وأطلعه بكل قوتي، وبوقي ما بعدش عن حلماتها، واللي زود من هيجاني أكتر هو صوت أمي الهيجانة وهي بتتأأأأوه وأنا عمال أجماعها. ده اللي خلاني أنزل مني بسرعة أوي في كسها، وتمنيت لو كانت الجماعة أستمرت للأبد وما خلصتش لإن المتعة اللي حسيت بيها في كسي أمي كانت رائعةأوي ولا تقاوم. من ساعتها بقيت أجماع أمي كل ما زبي يقف، وكأنها مراتي، وبقينا ننام على سرير واحد عريانين ملط زي العشاق في أحضان بعض.

شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

         

ليصلك كل جديد تابعنا بالضغط على الصورة

اضغط لمشاهدة الفيديو

0 التعليقات: