السبت، 13 ديسمبر 2025

لقاء العاهرة و عمها يجبرها على ممارسة سكس المحارم

لقاء العاهرة و عمها يجبرها على ممارسة سكس المحارم
لقاء العاهرة و عمها يجبرها على ممارسة سكس المحارم

 و أديته طيزها دفستها في وش باشا من الباشوات وبقت تهز طيزها و الراجل يشم و يحسس و يستمتع وهي تقول:” عاوز فلفل أحمر على زبرك هاهاهاها..” وبعدين لفت وراحت ركبت فوق حجره وبقت تتمايص و تتشرمط معاه و تضرب وشه بصدرها و بزازها و تضحك: هاهاهاها…

لقاء العاهرة و عمها يجبرها على ممارسة سكس المحارم

.و بقت تقوم من على حجر شاب تروح للتاني وتضحك بدلع: معكام فلوس هاهاهاهاهاها وبقت تمشي تهز طيازها المكشوفة و تتمايلتجوب الصالة بطولها و عرضها عشان تعمل شغل لحد أما عينيها وقعت في عيون راجل مطربش طويل ابيضاني لابس بلطو طويل فوق بدلة لان الجو كان ساقعة شوية. شهقت بديعة و قلقت أوي! عرفته. تصاعد قلقها. تسمرت في مكانها للحظات. أدارته ظهرها و مشت بعيد عنه مذعورة! عرفها عمها بردو وبقا يبص ويبرق في طيزها الحلوة. هنا هنوشف عمها النسوانجي يبتزها و ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم و المص. همست بديعة لأتنين من زميلاتها العاهرات وقالت بنبرة خوف:” عارفة اني هتناك هتناك لوقتي او كمان شوية بس يا ريت تخلصوني من الراجل اللي واقف عالباب لانه عمي…”

قالت العاهرة القديمة زميلتها:” متقلقيش أنا هاخد بالي منه…” مشت العاهرة االممشوقة اللي بزازها واقفة لعارية تماما ناحية الرجل و قربت منه وقالت تداعبه:” أيه ي باشا مالك واقف حاطط ايديك في جيوبك؟! سقعان…أنا هادفيك و هوقفهولك أوي و هخليه ينشف جامد….” و تسللت يدها من تحت البالطو تحسس فوق زبه و تقول:” دا ناشف أصلاً…يلا عشان أمصهولك…” لم يعرها الرجل انتباهه لأانه كان يبص على بديعة. انصرف عنها نحو بديعة وقالت العاهرة بصوت واطي محنق:” راجل لطخ مهزء…” كانت بديعة واقفة مع زميلة لها في آخر الصالة فوقف عمها خلفها ولمس بزها فالتفتت له فقال لها:” تعالي معايا…” مكنتش بديعة تعرف ان الرجل عرفها فصعدت السلم و الرجل خلفها واستقرت بديع في اوضتها وسألته:” نص ساعة؟” وراحت تتعرى بالكامل وكانها امام زبون عادي وهي تقول تغريه:” مش هتنساني أبدا…هدلعك و أكيفك و ح تستمتع بيا أوي…” بقت تهز طيازها في اغراء كبير و دهشت و تسمرت في مكانها لما جالها صوت الرجل يقول جاد:” عال عال يا منى….شغلة حلوة و تكسب أوي!” هنا يبدأ لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي يبتزها و يجبرها على ممارسة سكس المحارم حتى تحتال له و تتخلص منه. المهم بديعة نشفت في جلدها و استدارت وقالت:” عرفتني؟ من زمان مشفتكش يا عمي…” العم:” ملامحك اتغيرت يا منى بس يعني عرفتك من طيزك…بس ازاي انتي تعملي كدا..مش مكسوفة عار عليكي…!!” هجمت بديعة على عمها تترجاه:” عمي عمي أرجوك…و قعدت على السرير جبنه:” أنا هنا مش هاطول…يعني شوية وقت بس أرجوك اوعدني انك مش تجيب سيرتي ماشي؟!” باسته في خده وسألها:” بس أنت ازاي تشتغلي الشغلانة دي؟!” ثم قرب منها:” بصي يا بنتي كدا كدا ح تتفضحي ح تتفضحي ..”

أسرعت بديعة تؤكد له:” لا لا أيدا يا عمي مفيش حد هيعرف…ماشية آخر الأسبوع من هنا…” وراحت تستعطفه كانا تبكي:” أحلف بقا يا عمي انك مش هتقول لحد عليا.” العم:” انا زعلان عليكي…” وقبلها من راسها وبعدين خدها و بعدين تمادى العم وراح يبوس بقها ويدخل لسانه جوا فصرخت بديعة و فزت من أحضانه:” عمي عمي لا انت دخلت لسانك في بقي…” قامت بديعة و عمها زي المراهق مسكها ومسك طيزها وقال:” عارفة عارفة يا مني…طيزك دي دايما كانت تهيجني أوي…” بديعة و أنفاسها عليت:” بس أنت دايما كنت تمسكها و انا صغيرة…” عمها هيجان أوي:” كنت لسة صغيرة ما استوتش يا مني….” قام زي الملسوع يقلع ملابسه ويقول:” كان لازم أستنى 10 سنين لحد أما تستوي يا منى…طيز مجناني…” هنا نشهد راح لقاء العاهرة و عمها النسوانجي الذي راح يبتزها ينيكها بالمجان و يجبرها على ممارسة سكس المحارم معه ويقلع بنطاله و بديعة تزعق :” لا لا ماينفعش أنت عمي….عار عليك يا عمي…” عمها راح زي المراهق:” لا لا انتين سيتي يا منى كنت بألاعبك استغماية زمان وأقفشك…وأمسك طيز الحلوة..” راح عمها يحسس على طيز بديعة و رضخت بديعة لأمره و دفس راسها في زبره وبقت تمص له وبقا يتمحن اوي وهي تمصله :” آآآآح يا منى سخن أوي حلو أوي يا منى….أرضعي يا مزتي أرضعي يا شرموطة لعمك مش جحا اولى بلحم توره….يعني الغربا ينيكوكي و انا عمك دمك ولحم لأ..مصي مصي حلو اوي نص ساعة يلا يا منى ….بس دا مجاني يا منى انتي مش هتخليني أدفع مش صح كدا هه؟ لا لا متبكيش يا منى أنت بللتي بيضاني آآه آآآآه.”…يتبع….

نحب ندخل زبي و نيك الترمة و السوة و نحب نيك نقوشة و القحاب

نحب ندخل زبي و نيك الترمة و السوة و نحب نيك نقوشة و القحاب
نحب ندخل زبي و نيك الترمة و السوة و نحب نيك نقوشة و القحاب

 كاين واحد القحبة نحب ندخل زبي فيها و هي مليحة بزاف مالقري قحبة و تنيك مع الرجال و هذي تخدم فام دو ميناج في المسيد و مليحة بزاف و عندها واحد الصدر يخلع كبير و عينيها خضورة و انا عندي مدة و انا نحلم ندير لها بونت .. و شحال من خطرة بوجيتلها بصح ما كانتش تحكملي معاها حتى واحد النهار سحقتني و قصدتني و كنت نخدم عند واحد صاحبي يبيع الحجابات في السوق و جات تشري عندي و غير دخلت انا زبي وقف على زوايزها و هي ضحكت كي شغلت كانت فاهمة بلي راني حاب نيكها و قالت لي ساعدني و اتهلى فيا قلت لها انتي ثاني تتهلاي فيها و خزرت في زيزتها و ضحكت و هي ضحكت ..

نحب ندخل زبي و نيك الترمة و السوة و نحب نيك نقوشة و القحاب

و فهمت بلي راني حاب نطفي زنانتي و نيكها و ضحكت و قلت لها انا نحب ندخل زبي و ما نصبرش على النسا و هي قالت ما تكسرش راسك نتهلى فيك و رندفتها و ديتها للفندق و بديت نبوس و نخلط و ما ندمتش عليها على خاطر بنينة و حنونة ..و خرجت لي زوايزها الكبار ذوبتني و بقيت نلحس الراس و نمص فيه و هي تضحك و تقول عجبوك زوايزي و كلامها كان يسخنني و يهيجني و انا باقي نرضع ما قدرتش نجاوبها و لحست لها زوايزها و حتى زبي حطيتو بين الزوايز على خاطر نحب ندخل زبي بين اللحم و نحك و هي حاكمها زوايزها تزبط فيهوم على زبي و تقول عجبوك و تزيد تهيجني اكثر كي تسقسيني .


و جبت احلى بونت بين زوايزها و شفت زبي يطير على الزيزة و انا نحب ندخل زبي بيناتهوم و هي تضحكو تقول اه خمجت لي زوايزي عمري و انا نقول لها ليوم نخمج لك سوتك و وجهك بالزن باش نبرد و هي تضحك .. و بلا ما مسحت زوايزها بقيت انا نبوس فيها من الرقبة و نلحس و نخلط و لحمي تخلط مع لحمها بالزن تاعي و سخننا بين زوج من التحضان و البوس و التخلاط و من بعد قلت لها ضرك نطبعو في سوتك و هي تعرف بلي نحب ندخل زبي و نياك و حطيت زبي في السوة و كان زبي ما زال فيه الزن و يزلق وحدو و السوة تاعها كانت مشمخة من الشهوة


و كانت الحرارة حلوة بزاف كي كنت نحرك زبي في الحتشون و هي توحوح اه اه اه و انا نطبع و نيك فيها اسخن نيك و نبوس فيها من الفم و نخلط في زوايزها ليي كانت ريحة الزن فيهم دايرة حالة و قمبعتها بقوري و حليت لها الترمة و انا ما زال نيك فيها ملور .. الصقبة تاع الترمة كانت تهيجني بصح ما حبيتش نيكها ملور على خاطر نوجعها و بقيت نيك فيها من الحتشون حتى جبتو في سوتها و طيرت و انا نتلوى في بلاصتي من الشهوة و البنة و انا نحب ندخل زبي كي نكون نفرغ


لي ماشافش هاذ الترمة ما شاف والو مع حنونة حجوبي قحبة تشتي النيك  والبقوري و تحب تديه ملور و هنا راهي تنيك في الفندق و تخدم الباص و تير كلش و لي راهو ينيك فيها كان زبو مخشب حطبة و يطبع فيه للقلاوي و يعجبو الحال كي يسمعها توحوح