السبت، 13 ديسمبر 2025

بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح

My-aunt's-nipples-are-on-fire,-especially-after-I-saw-them-half-naked-in-the-wedding-hall
بزاز خالتى النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح

 كنا انا وعائلت الصغيرة المكونة من أخت الصغيرة و امى قد رجعنا في وقت متأخر من الليل حوالى الساعة الواحدة صباحا ، رجعنا في صعشقة خالتي الرائعة الى شقتها الواسعة الفسيحة في أرقى أحياء القاهرة وذلك بعدما حضرنا حفل زفاف ابنتها على زوجها في أفخم القاعات في مدينتى.

بزاز خالتى النار

في هذه الليلة كنت أتماذاق الى بزاز خالتي النار وخصوصا بعدما رأيتهما نصف عاريين في قاعة الأفراح تلك .


وخالتي هذه لمن لا يعلم رائعة جمال غير عادى بحيث يصفها كل من يراها أنها ” صاروخ” أو “طلقة” أو موزة جامدة” وذلك لطراءة بدى ها وانسياب قوامها وخصوصا اذا ارتدت فستان السهرة اللبنى الشفاف وقد شف عن بزازها النار والذي لا تجد أثر لحمل أو رضاعة أو تهدل فيهما فكأنهما لفتاة بكر قد تجاوزت التاسعة عشرة بقليل .


وخالتي هذه لمن لا يعرفها أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة سوداء واسعة العينين ناعمة الجسد بحيث يخلب عقل اى شاب وخاصة حينما ترتدى البنطال الليجن والبودى الذي يلتصق الاول منهما على أفخاذها واردافها والاخر على بزازها النار وتضاريس صدرها.


لها ثديان مرتفعان متقببان من الحجم الكبير ولم يترهلا على الرغم من زواجها لعشرين عام واعتصار زوجها لهما بكلتا يديه,؛ فربما سبب ذلك هو انهما لم يتهدلا لعدم وجود اطفال ترضع حلماتها في تشير يا الى اسفل.


لها ايضا بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد يختفي من رشاقته ورقته ومن اسفله ردفان مستديران رائعان يسيل عليهما لعاب الشباب كلما لبست الليجين وخرجت به.


في قاعة الافراح تلك الليلة ، لم يكن يشاغل بالى سوى بزاز خالتي النار، فكنت أرمقهما بنظرات خاطفة سريعة تكاد الشهوة تفضحنى من فرط ماذاقى لهما والى أن أرمى بقضيبى بينهما، قضيبى الذي كان ينتصب لمجرد رؤية خالتي الرائعة وهى بين المشى والهرولة وبزازها النار تترجرج امامها ، فما كان منى سوى أن أتحسس ذبى لأجده قد انتصب وانتفخ وجرى الدم في عروقه ينتظر نياكة هذه البزاز ليدفع بشحنة لبنه الى الخارج ويستريح من عبء الشهوة المجنونة.


لم يكن يشغل بالى ولم يكن ذبى ينتصب واحس بحرارة وسخونة قد اعتلت رأسى لرؤية الفتيات في قاعة الافراح تلك الليلة وقد كشفن عن مفاتنهن ، ولكن ما كان يحتل ذهنى هو كيف أن أضاجع خالتي والتي تعلم عنى اننى معجب ببزازها النار؛ ذلك لأنها كانت تلمحنى طول مدتى في قاعة الافراح وانا أثبت بصرى عليهما لا اكاد أحول عينى عنهما.


كانت تلمحنى وتأتى بجانبى وكأنها تغيظنى قائلة :


” عقبالك يا ولا، ايه مش عاوز تفرح وتجبلينا بيبى صغير، انت آخر عمر ة جامعة ال عمر ة دى” ، اختتمت قولها باحتضانى وطبعها قبلة حارة فوق خدى وقد التصق صدرى بصدرها النار فأحسست بنماذاة كبيرة.


في تلك الليلة، رجعنا من القاعة وقد ركبت أنا مع خالتي سيارتها الى شقتها الواسعة الفسيحة، وكانت أمى وأختى قد غرقتا في نوم عميق من الاجهاد وبقيت انا مهتاج الذب لا أجد راحة من كثرة مشاغلة بزاز خالتي النار لخيالى.


ذهبت الى المطبخ لعمل كوب من القهوة، فوجدت خالتي وقد خلعت فستانها السوارية وبقيت ب قميص نوم نومها اللوردى الذي شف عن تضاريس بدى ها الفاتن ومنعطفات بدى ها التي تأسر العقول.


قضت خالتي حاجتها من المطبخ وقد أهاجتنى بكلمتها قائلة، :


” ايه انت مش عاوز تعمل زى عريس بنت خالتك!، يلا شد حيلك واتجدعن” قالتها وانصرفت الى غرفة نومها الفسيحة، لتتركنى أنا لهياجى ولوعتى الى بزازها النار وانا غير قادر على مداعبتهما.


بينما أعبر الصالة الموصلة الى الغرفة التي كنت أنام فيها، إذا بى ألمح خالتي ، وقد انفتح باب غرفتها قليلا، وهى تقف أمام المرأة وقد رفعت حلمات صدرها الى لسانها تلحسها ويدها الاخرى فوق كسها.


جن جنونى من فعلها ، فدفعت الباب وأغلقته ورائى وقد رفع ذبى بنطالى فصار كالخيمة، فتعجبت هى من دخولى وابتسمت قائلة، :


انت لسه صاحى ، تعبان زيى، يا شقى ايه اللى انت عامله في نفسك ده” وهى تشير الى ذبى المنتصب، فما كان منى سوى أن ، بدون وعى، قبلتها قبلة حارة تاركة خالتي نفسها لى وقد أرخت ذراعيها الرائعين بجانبها .


بعدما خلعت فمى عن فمها ، عدت الى وعى فأحسست بالإحراج لإشتهائى خالتي ، فوضعت وجهى في الارض.


ابتسمت هى ورفعت رأسى بكلتا يديها وباددلتنى هى القبلة ،وقد التصق صدرى ببزازها النار، بمثلها وراحت تعلمنى من فنون الجنس مالم أكن أعلمه وأخذت تشير ك ذبى المنتصب بيديها وفتحت سستة بنطالى وانزلقت من فمى الى ذبى تلتقمه بفمها الصغير الرائع تمصه.


أنهضتها وأخرجت بزازها ورحت أمصمصهما وهى تعلن عن انتشائها بتأوهاتها، ثم انطرحت فوق سريها وأغمضت عينيها وفتحت ساقيها رغبة منى في نياكتها، ولكنى أخذت ألحسها حتى علا صياحها وأحست بالانتشاء.


قمت أنا أقضى وطرى من بزاز خالتي النار ، فانقضضت كالمجنون عليهما دافعا ذبى بينهما أدلكه في فرق ما بين فردتيهما وهى تتأوه وأنا معها من المحنة حتى قذفت مائى فوقهما.

ينيك خالته مربربه

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو

اضغط لمشاهدة الفيديو

جنس محارم مع زوج اختي السكران ساخن جدا

Hot-sex-with-my-drunk-sister's-husband-and-new-hot-fuck
جنس حارم مع زوج اختي السكران و نيكة جديدة ساخنة

 لا انكر اني كنت لئيمة حين مارست جنس محارم مع زوج اختي حين كان سكرانا لكن كانت جماعة لابد منها فانا كنت ساخنة جدا و انا اراه واقف امامي و زبه منتصب يريد ان يثقب بنطلونه و انا معه لوحدنا في بيته و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع زوج اختي .

جنس محارم مع زوج اختي السكران و نيكة جد ساخنة

في تلك الليلة ذهبت للمبيت مع اختي و كانت دائما تشتكي من عنف زوجها حيث يدخل في وقت متأخر من الليل و هو سكران بحيث ينغص عليها معيشتها في كل ليلة تقريبا و انا فتاة رائعة جدا و سلاحي انوثتي و زوج اختي شاب وسيم جدا و في تلك الفترة كانت له مشاكل وفيرة جعلته يفرط من الشرب .


أتذكر اني كنت مع اختي في الغرفة نشاهد مسلسل تركي و سمعنا الباب ينفتح و خرجت اختي حتى تستقبل زوجها و هو لا يعلم انني في البيت ولما فتحت له الباب بدا يشتم و يصرخ و حاولت اختي تهدئته لكن دون جدوى و ضربها شتمها ثم دخل الغرفة فوجدني و بدا يشتم و عند ذلك خرجت اختي و نزلت الى فناء البيت و هي تحمل مفاتيح السيارة و طلبت مني ان اتبعها كي نذهب الى البيت لكني هدات من روعها و اخبرتها انني ساحاول الحديث معه لتهدئته و هكذا بقيت انا مع زوج اختي السكران و هي في الأسفل تنتظرني في السيارة و حدث جنس محارم رهيب بيننا


اقتربت من زوج اختي وهو سكران لا يعي ما يفعل لكن زبه المنتصب البارز تحت ملابسه اثارني و لما وصلت اليه امسكته من زبه فضحك وفتح سحاب البنطلون و اخرج الزب و كان كبيرا جدا و مشعرا و اخرج مع زبه خصيتيه .


ثم دفعته حتى جلس على الكرسي و بدات ارضع زبه و كان لذيذا جدا و مالحا و رائحة البول عليه و لكن اللذة كانت رائعة في جنس محارم جد ساخن ثم اعطيته صدري و كان و هو في سكره الشديد يمص بكل قوة و يلحس و هو غائب عن الوعي و كل ذلك و اختي تنتظر في الأسفل و لا تعلم انني امارس الجنس مع زوجها السكران .


ثم وقفت مرة أخرى و نزعت كيلوتي و وضعته على انفه كي يشم رائحة كسي وجلست على زبه و كان ساخنا جدا و منتصب رغم انه اكن سكران و ارخيت كسي و تركت زبه يدخل كله دفعة واحدة في جنس محارم قوي جدا و احتضنت زوج اختي و انا فوق زبه ارتفع و انزل ب وسيلة مثيرة و ساخنة .


و بقيت امارس الجنس معه و انا انظر في عينيه الذابلتين من شدة السكر و اقرب صدري الى فمه كي يمص المنام ات التي انتصبت


لحظتها احسست ان زوج اختي بدا يهدا و زال عنه ذلك الغضب و خاصة و انه كان يبدو عليه انه ساخن و ربما اختي كانت تفرط في اماتعه علما انها رائعة جدا مثلي و تشبهني و كان يجماع و زبه يتحرك ب وسيلة سريعة جدا و ساخنة داخل كسي و انا ارفع و انزل بدى ي على حجره و هو جالس و لم يعجبني شيئ واحد فقط و هو رائحة الخمر التي كنت اشمها في فمه .


و بقيت امارس جنس محام معه و اختي تنتظرني و تظن اني اكلمه و هي لا تعلم ان زب زوجها قد اكل كسي و بدات اشعر ان زبه داخل كسي يزداد صلابة و متانة اكثر و كنت واضعة في ذهني إمكانية القذف في كسي خاصة و انه كان سكران و لذلك بمجرد ان سمعته يتاوه قمت بسرعة و امسكت زبه و وضعته في فمي و انا الحسه و ادلكه في جنس محارم ساخن جدا و انتظر حتى يقذف في فمي .


و فعلا ما ان قمت من زبه وامسكته بيدي و دلكته حتى رايت الحليب الأبيض يخرج من زب زوج اختي و هو جالس و كان يخرج منه المني بغزارة و قوة اندفاع رهيب حتى القطرة كانت تطير في الهواء بكل قوة


و كنت الحس له زبه و الراس و المني ما زال يخرج من الفتحة و كان حامضا لذيذا جدا و بعد ذلك استاذنته و عدت الى اختي و اخبرتها ان زوجها قد زال غضبه و يمكنها العودة و هي لا تعلم انه قد انطفئ غضبه داخل كسي و محنته تفجرت بالجماع .


و فعلا عادت اختي و لم يخبرها زوجها اننا مار عمر ا جنس محارم و كان شيئا لم يحدث بل اعتذر منها و عانقها و ادخلها الى غرفته و لا ادري ان ناكها مرة أخرى او ان الجماعة معي جعلت زبه ينطفئ تماما لكن فرحت لان كسي أعاد لاختي زوجها

جنس محارم مع زوج اختي السكران ساخن جدا

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو

اضغط لمشاهدة الفيديو